الدول “الأقل أدبا” على الإنترنت

قبل أسابيع قليلة، أعلنت شركة تويتر عن اتخاذ إجراءات عديدة تستهدف وقف عدد من حسابات المستخدمين بشكل نهائي، لدواع تتعلق بإساءة الاستخدام والإزعاج.

هذا التطور الذي لجأت إليه تويتر جاء بعد أن لفتت الممثلة الأميركية من أصول إفريقية المشاركة في فيلم “غوست باسترز” (صائدو الأشباح)، ليزلي جونز، الانتباه مجددا إلى الأمر، وأعلنت عزمها التوقف عن استخدام الموقع.

ويأتي هذا التوجه من جانب تويتر أيضا في ظل تزايد واضح وكبير في الإساءة والتحرش على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

ومؤخرا، أطلقت شركة مايكروسوفت الأميركية مؤشرا لما وصفته بـ”التمدن الرقمي” باعتباره وسيلة لقياس مدى أمن تصفح الناس المواقع على الإنترنت ومدى تعرضهم للأخطار أو الإساءات المختلفة.
اسكاي نيوز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.